الأحد، 31 يوليو 2016

تعريف الحبار ، Le calmar




تعريف الحبار ، Le calmar
الحبار حيوان بحري من الرخويات وهو أنواع عديدة. منها العادى وهو أكثرها شهرة ويتواجد بكثرة في السواحل الشرقية لأمريكا الشمالية وفى مياه البحر الأبيض المتوسط. وللحبار أنواع مثل الحبار الطائر وهو الذى يشاهد أحيانا على سطوح السفن في حالة الطقس العاصف وهناك أيضا الحبار العملاق وهو أشد أنواع الحبار هولا وضخامة ويعتبر أيضا أكبر اللافقاريات أو الحيوانات التي ليس لها عمود فقرى ويبلغ طوله الكلى بما فيه الجسم والأذرع خمسين قدما أو أكثر ويعيش في عرض البحر ويسبح في الأعماق بعيدا عن السطح وأحيانا تلقيه أمواج البحر على الشاطئ.

للحبار Le calmar جسم مسطح  و ظهر- باطني، مكون من جزئين أساسيين
المنطقة الرأسية بها :
زوج من الأعين تحميها جفون متحركة.
فم له فكان قرنيان  علي شكل " منقار الببغاء"، كلسان خشن وغدتان للسم.
تاج به مجسات مماثل للقدم المحيطة بالفم.ذلك القدم مقسم لعشرة مجسات مليئة باللاصقات منها إثنان يتميزان بالطول والدقة وهما منقبضتان، أطرافهما محدبة تستخدم في إصطياد الفرائس.
التحام الرأس مع القدم هو أساس التسمية (رأسيات الأرجل). 




الجزء الثاني يتكون من كتلة معوية يغطيها المعطف الذي يحده من ناحية البطن تجويف رخوي يحتوي على زوج من الخياشيم التي تغطيها من ناحية الظهر صدفة جيرية (يطلق عليها عظمة الظهر).
تلك الصدفة خارجية في طور اليرقة، ثم تصبح داخلية أثناء مرحلة تطور الجنين. لأن كثافتها أقل من كثافة الماء بفضل ما تحتويه من غازات، فإنها تدعم الجسم كله الذي تطوقه زعنفة



وحتى يتمكن الحبار  Le calmar  من الحركة السريعة للخلف، فهو يقوم بطرد الهواء بعنف عن طريق القمع الموجود أمام التجويف الرخوي.
وباستمرار، يتم المحافظة على تيار مائي ، مما يسمح بوصول الأكسجين للخياشيم التي تصل إلى جيوب الحبر، ذلك السائل الأسود الذي يختلط بالماء الخارج منه للتمويه أثناء الهرب.
يغير الحبار لونه ليلائم لون المنطقة المحيطه بفضل صبغة موجودة ببعض الخلايا
يتغذى على الأسماك التي يصطادها باستخدام أذرعه القابضة ويقتلها بعد ذلك بسمه.
الذكر والأنثى منفصلان، ويحدث شبه تزاوج. يضع الذكر كيس يحتوي على الحيوانات المنوية في التجويف الرخوى للأنثى بفضل إحدى المجسات التي تتحول إلى ذراع تزاوج.
تضع الأنثى بيضا أسود كبير في مجموعات.

تعريف الأخطبوط ، la Pieuvre ، la Poulpe






الأخطبوط ، la Pieuvre ،    la Poulpe حيوان بحري ينتمي إلى مجموعة من الأسماك الرخوية وهو من الأحياء المائية المميزة، له 8 أذرع مغطاة من باطنها بممصات قوية يستخدمها في الامساك بفرائسه من أسماك والأحياء المائية الأخرى .
صفاته مميزاته ؟
يتميز الأخطبوط بسرعة السباحة في المياه .
يستطيع تغيير لونه ليناسب البيئة التي يختبئ بها في انتظار فرائسه التي تصبح عديمة القدرة عندما يمسك بها.



وللأخطبوط عينان كبيرتان وفكان قويان قاسيان يلتقيان في نقطة تشبه منقار الببغاء، ويستعمل الأخطبوط أذرعه ليمسك بالسرطانات، (جراد البحر) والرخويات والأسماك الصدفية الأخرى. ولكي يفصل بين أجزاء الأصداف، يقطع غذاءه بفكيه القرنيين.
للأخطبوط ثلاثة قلوب، اثنان منهما يضخان الدم إلى الغلاصم، في حين أن الثالث يضخ الدم إلى باقي الجسم. يحتوي دم الأخطبوط على بروتين الهيموسيانين الغني بالنحاس وذلك من أجل نقل الأكسجين.
وأخطر الأنواع الأخطبوط الأسترالي ذو الدوائر الزرقاء فهو يحمل سم أعصاب بإمكانه أن يقتل إنسانًا.
و المعروف عن الأخطبوط أنه حيوان مسالم لدرجة أن بعض الأخطبوطات الكبيرة تحب رفقة الغواصين




عندما يتعرض الأخطبوط ، la Pieuvre ،    la Poulpe لخطر ويستثار من أحد فسرعان مايغير لونه فيجعله أزرق أو بنيًا أو رماديًا أو أحمر أو أبيض بل مجردًا من اللون حتى يستطيع الانسجام مع ما حوله، وتضع أنثى الأخطبوط عنقودًا يحوي نحو 100,000 بيضة. ويلتصق البيض بالصخور ويفقس في شهرين تقريبًا. وترعى الأنثى البيض ولاتأكل خلال هذه الفترة. وتبدأ الصغار في الحصول على طعامها بنفسها بعد الفقس مباشرة

تعريف الرخويات البحرية ، les Mollusques





الرخويات  ، les Mollusques هي كائنات بحرية حية , تختلف من حيث الأحجام والأشكال فمنها الصغير ومنها ايضاً ما هو كبيراً , و تتألف هذه الكائنات من مجموعات كبيرة من الأحياء البحرية ، حيث تشتمل على مجموعة القواقع والمحاريات, وتتميز بأنها حرة المعيشة تزحف ببطء أو تلتصق بالصخور. وتعيش اغلبها في المياه المالحة قريبا من الشاطىء. وقد سميت هذه الكائنات بهذا الاسم نسبة لأن أجسامها رخوة لدرجة يكاد أن يكون ألبعض منها هلامي القوام كما أن لبعضها صدفة كلسية خارجية (limy ,,,,l ) ، وغير مقسمة ( مفصلة) الى حلقات. يحيط بها من الناحية الظهرية غلاف يعرف بالبرنس يفرز صدفة خارجية تتكون من قطعة واحدة او اثنتين او ثمان قطع ، وقد تكون الصدفة غائبة في بعض الأنواع.



و تحتل هذه الشعبة من حيث كثرة أنواعها وانتشارها المرتبة الثانية بعد الحشرات في المملكة الحيوانية, ولمعظم الرخويات أصداف صلبة تحيط بجسمها ,يتم بناءها من إفرازات أجسامها لتكون بمثابة الدرع الواقي لها ، ولتلك الأصداف نماذج كثيرة لا تكاد أن تحصي ، فمنها المروحي ومنها المغزلي ومنها أيضا اللولبي, وكلها ذات أشكال رائعة المنظر والتنسيق.

أهمية الرخويات les Mollusques

تعتبر شعبة الرخويات ، les Mollusques احدي شعاب الكائنات الحية الهامة المكونة للنظام البيئي البحري حيث تتغذي عليها بعض الكائنات البحرية بينما تتغذي هي علي بعض الأنواع الاخري مثل الهائمات النباتية والحيوانية وبعض الأسماك, لتدخل في منظومة السلسلة الغذائية بالإضافة لأهمية بعضها الاقتصادية التي لا تخفي على احد مثل المحاريات ( اللؤلؤ ) كما أن لبعضها قيمة غذائية وطبية عالية تزيد أهميتها بزيادة المعتقدات المحلية .

وتختلف الرخويات من حيث النوع والحجم بالنسبة للأصداف التي تحملها ,اذ تتراوح أطوالها بين عدة ميلمترات في مناطق الخليج العربي وبين بضعة أمتار في سواحل البحر الأحمر ( حيث توجد أصداف يبلغ طول قطرها الكبير بين 70 - 80 سنتيمترا) و نجد أن هنالك تباين من حيث الوزن حيث يتراوح بين بضع غرامات الى عدة كيلو غرامات , كما هو الحال في المحيط الهادي حيث عثر على أصداف بلغ وزن الواحدة منها أكثر من ( 12 ) كيلو غرام.
دور مركز أبحاث الأحياء البحرية

يقوم مركز أبحاث الأحياء البحرية التابع لوزارة الزراعة والثروة السمكية, بدور بارز في المحافظة على الثروة السمكية والبيئة البحرية من دعم للمخزون السمكي و إجراء البحوث والمسوحات البحرية والميدانية لكافة نشاطات الثروة السمكية ويشمل ذلك إجراء الدراسات البحثية عن الرخــــــــــويات لتحديد أنواعها ومناطق تواجدها في مياه الدولة.

الصفات العامة للرخويات ، les Mollusques



حيوانات ذات أجسام متمايزة الى رأس وجذع وقدم وغير مقسمة الى حلقات.
يغطي جسمها عادة قوقعة خارجية من قطعة واحدة ( حلزون) او قطعتين (المحار) او ثمانية قطع ( الكايتون) وتغيب عند بعض الأنواع ( الحبار والإخطبوط ).
أجسامها مغلقة بتركيب جلدي ظهري يسمى البرنس ويحيط بالأعضاء المختلفة.
يشكل البرنس تجويف برنسي يحتضن الخياشيم.
عضو الحركة الرئيسي عبارة عن قدم عضلي بطني.
حيواناتها منفصلة الجنس أو خنثى ، والإخصاب داخلي او خارجي معظمها بيوضة.
التنفس بالخياشيم.




تصنيف الرخويات ، les Mollusques



احادية الصفيحة: تضم حوالي 20 نوعا تنتمي جميعها للجنس Neopilina وتتواجد بكثرة في البحار العميقة، وتتغذى على العوالق المترسبة نحو القاع.

عديدة الصفائح: تسمى أيضا ثنائيات العصب Amphineura حيواناتها ذات جسم صغير مسطح وتتركب القوقعة من 8 صــفائح متراكبة ظهريا وتتجه نحو الخلف.( الكيتون ).

الأصداف النابية: ذات قوقعة تشبه ناب الفيل ومفتوحة الطرفين حيث يبرز الرأس والقدم ، تستوطن قاع البحار ( صدف ناب الفيل )

بطنيات القدم: تسمى أيضا أحاديات المصراع وهي تضم اكبر عدد من انواع الرخويات . وجسمها حيد التكوين متناظر ومؤلف من رأس مطور وقدم ذات قاعدة عريضة مخصصة للزحف وتتغذى على الأنسجة النباتية وتفترس الرخويات الأخرى أو اللافقاريات المختلفة.

اسفينية القدم: تسمى أيضا ثنائية المصراع bivalive حيث تضم أنواع جانبية التناظر .

قدميات الرأس: تضم أنواع من أرقى الرخويات من حيث البنية والتكوين ، وينقسم القدم ويتحور إلى اذرع ذات ممصات ( الأخطبوطيات والحبار ) وتتغذى على الأسماك والقشريات حيث تلتقط الفريسة بواسطة الأذرع وتدفعها نحو الفم.


تعريف سمكة المياس ، أو السمكة الزرقاء ،la sériole poisson







هي سمكة بحرية تحت سطحية جوالة أو مهاجرة تعيش في البحار و المحيطات في المناطق الإستوائية و المدارية على عمق حتى 200 متر
الجسم قوي ،الزعنفة الظهرية الأول قصيرة ومنخفضة وذات/8-7/ شوكات ضعيفة ،الزعنفة الظهرية الثانية طويلة ذات شوكة واحدة و/28-25 /شعاع ،الزعنفة الشرجية أقصر بقليل من الظهرية الثانية ،الزعنفة الذيلية عريضة ومتشعبة بوضوح لكن ليس بعمق ،الحراشف صغيرة نوعاً ما تغطي كامل الجسم وقواعد الزعانف والرأس ،الخط الجانبي مستقيم تقريبا مؤلف من حراشف بسيطة بدون ذنيبات أو حراشف شائكة ،قاعدة الزعنفة الشرجية تساوي في الطول أو أقصر بقليل من المسافة من منشأ الزعنفة البطنية وحتى الشرجية ،الظهر أزرق مخضر والجوانب والبطن فضية اللون .


وهي متوسطة القدرة فى التكاثر و يتضاعف تعدادها في 1.4 – 4.4 سنة  , وتعتبرمن الاسماك المهددة بالانقراض.


تتواجد في المحيطات و البحار و المياه الساحلية و شائعة في مياه شواطيء التزلج المائي و رؤوس السواحل الصخرية و المياه النقية ذات التيارات القوية و النشطة و تتواجد أيضا في المياه الرائقة بطيئة الجريان و الجداول البحرية
أطوارها الصغيرة يمكن العثور عليها في المياه الضحلة الساحلية على عمق 2 متر على الأقل تتجمع في أسراب تطارد الأسماك الصغيرة و خاصة تجمعات البوري أو السردين , و هي تدمر أعداد كبيرة من أسماك هذه الأسراب أكثر من حاجتها للطعام , و تتغذى على الأسماك و القشريات و السبيط و الحبار و الكاليماري  و تشارك أسماك القرش و المفترسات الأخرى في التواجد .




سمكة مفترسة و عدائية جدا وهناك تقارير تفيد بأنها  تعض عندما يتعامل معها في بيئتها الطبيعية , وهى متجولة في أغلب اطوار حياتها و تهاجر للمياه الدافئة في الشتاء و المياه الباردة في الصيف .
تعتبرسمكة جيدة لهواة رياضة صيد الأسماك نظرا لأنها سمكة مقاتلة, تعتبر من الأسماك الضارة للإنسان من حيث إحداث الإصابات.يتواجد المياس طوال العام و لكن يكثر فى فصلي الربيع و الصيف .

تعريف سمك الراي ، أو الراية ، La Raie poisson





سمك الراي أو الراية هو من الأسماك ذات الأجسام المفلطحة، والتي تملك زعانف صدرية كبيرة وممتدة كالأجنحة وذيولاً نحيلة. وهي أنواع متعددة تصل إلى 200 نوع و يَتغذى سمك الراي على بعض الأسماك والقشريات والرخويات. وبالنسبة للبشر فتعد أسماك الراي من الأطعمة الشائعة والقيمة.


 سمك الراي وهى من الأسماك الغضروفية التي تعيش في البحار والمحيطات وتكثر في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية كما توجد في المناطق المعتدلة، وهي اسماك جسمها مفلطح على شكل قرص مستدير ولها ذيل.



ومن عادة أسماك الراي أنها تتواجد في البحار الصافية مع الأسماك الأخرى ويكثر تواجدها في القيعان الرملية وقد تكون مدفونة بالرمال، ولا يظهر منها سوى العينين الموجودتين على السطح الظهري للرأس، وتظل ساكنة لفترات طويلة فى انتظار الفريسة .

أسماك اللوت ، أو أسماك الكوربين بالمغرب ، courbine




تعيش أسماك اللوت أو أسماك الكوربين بالمغرب في المياه القريبة من الشواطئ وفي المناطق الصخرية. وتتواجد بالقرب من السطح وبالقاع وفيما بينهما وتتغذى على الأسماك والقشريات.
تنتشر أسماك اللوت فى جميع شواطئ البحر الأبيض المتوسط والشاطئ الغربى لقارة افريقيا ويمكن أن تصل الى طول 2 متر ووزن 50 كجم .


الوصف العام لأسماك اللوت:

الرأس كبير نسبياً مع جسم ممتد وطويل ، الفم بدون زوائد (barbils) العيون صغيرة والخط الجانبى واضح، الزعنفة الظهرية مقسومة الى زعنفتين الأولى أقصر من الثانية .
لون الجسم رمادى فضى مائل للبرونزى من أعلى الظهر والزعنفة القاعدية بنية اللون والفم له تجويف أصفر ذهبى يتحول الى اللون النى بعد الوفاة.

العادات البيولوجية لأسماك اللوت:

تنتشر أسماك اللوت فى جميع شواطئ البحر الأبيض المتوسط والشاطئ الغربى لقارة افريقيا وفى السنغال وخليج داكار ويمكن أن تصل الى طول 2 متر و 50 كجم.
تنمو أسماك اللوت بشكل جيد فى الصيف ولكن مع دخول الشتاء وانخفاض درجة الحرارة يقل نشاطها جدا حتى تصل درجة الحرارة الى 13-15 درجة مئوية.
أثناء شهر أبريل تتجه الامهات من عرض البحر الى الشواطئ لتتغذى جيدا فى هذا المناطق حيث يكثر الغذاء وذلك للتجهيز لموسم التبويض لديها وعندما تكون جاهزة تدخل فى مصبات الأنهار وذلك فى نهاية شهر مايو ، وخلال موسم التبويض تبدأ الذكور باخراج أصوات وذلك بتحريك عضلات البطن والمثانة الهوائية معا.
تبدأ الأمهات فى مغادرة مصبات الأنهار فى منتصف شهر يونيو ولكن تبقى قليلاً على طول السواحل لتتغذى فى المياه الضحلة الى أن يأتى الخريف ثم الشتاء وتبدأ فى التحرك باتجاه المناطق العميقة من المياه.
تعيش الزريعة فترة الحضانة فى مصبات الأنهار ومع نهاية الصيف تتجه الى المياه الساحلية بأعماق 20-40 متر لتمضية فترة صل الشتاء.




بدءاً من منتصف مايو تعود الأسماك الى مصبات لأنهار من جديد وتعاود الانتاج بنفس الطريقة.
ونلاحظ أن درجات حرارة الماء هى أهم عامل يحدد أوقات التغذية والانتاج لأسماك اللوت ولذلك نلاحظ أن أسماك اللوت تصل الى مصبات الأنهار فى شهر مايو وتغادر فى شهر أكتوبر عندما تبدأ درجات الحرارة فى الانخفاض.
افضل درجات حرارة ليحدث التبويض هى 17-21 oم ويصل قطر البيض الملقح الى 990 ميكرون تقريباً تخرج الزريعة بعد حوالى 30 ساعة وتتغذى على كيس المح لفترة تصل الى 96 ساعة بعدها يفتح الفم وتبدأ اليرقات فى التغذية الخارجية على الكائنات القاعية والقشريات وعندما تكبر تبدأ بالتغذية على الأسماك البحرية ورأسيات الأرجل والقشريات الكبيرة.
تنج الأنثى الناضجة بطول 1.2 م حوالى 800000 بيضة.

تعريف سمكة البركودة ، barracuda





سمكة البركودة أو barracuda هي احدى الأسماك المفترسة ويصل طولها إلى 2 متر. وهي تهجم في لمح البصر. ويوجد 20 نوع منهافي العالم ويصل طول سنها إلى 1.5 مل. ومن أشهر أنواع البركودة هي البركودة السوداء. وهي تستعمل اسنانها الاماميتان لتمزيق الفريسه
 البركودة عبارة عن عائلة كبيرة من الاسماك الضخمة المستطيلة الشكل الفضية اللون تغطي جسمها حراشف صغيرة و تتميز بزعانفها الظهرية المتباعدة و ذيلها المشقوق وهي تعيش في جميع البحار و المياه الاستوائية كما يبرز من الفك السفلي خرطوم مدبب توجد احجام كبيرة تصل المترين فمعظم الاسماك الكبيرة غير صالحة للاكل لانها تتغذى على لحوم اسماك الشعب المرجانية السامة يبلغ اقصى وزن لها 47 كغم.




هناك أحجام صغيرة منها لا تتعدى الخمسة سنتيمترات ، في حين توجد أحجام كبيرة تصل حتى مترين ، معظم الأسماك الكبيرة منها غير صالحة للاكل فتكون أسماك البراكودة سامة في بعض المناطق ، و صالحة للاكل في مناطق أخرى ، يبلغ أقصى وزن لها 47 كيلو جرام.

توجد الصغار في تجمعات أما الكبار من هذا النوع فتعيش منعزلة بصورة رئيسية و متوسط العمر للبركودة مابين 10 الى 15 سنة و على الرغم من أن القصص التي نسمعها عن هجمات هذه السمكة على الناس قد تكون في بعض الاحيان مبالغ فيها ، إلا أنها في مياه معينة تكون أكثر خطورة من أسماك القرش و تعرف أسماك البركودة بحبها للاستطلاع.



و على الأرجح لا تقوم بالهجوم على الغطاسين إلا في حالة الإثارة بحركة مفاجئة و هي تتغذى على العوالق و كذلك على صغار البركودة أيضا و تستخدم سرعتها في الهجوم على فريستها ، كما تستخدم نظرها الحاد و في المناطق المظلمة تهجم بسرعة على أي شيء حتى قبل التأكد من هويته.

و عندما تقوم عدة أسماك بالاصطياد في مجموعة فإنها غالبا ما تقتسم أكل فريستها معا ، وذلك باجبار السمك على السير في اتجاه المياه الضحلة ، و بهذا يمكنها أن تتغذى على أعداد أكبر من الأسماك تعتبر لحوم بعض أسماك الشعب المرجانية التي تأكلها البركودة لحم سام ، و من ثم يصبح لحم البركودة سام أيضا وهذا هو ما يفسر بأن البركودة تكون سامة في بعض المناطق و غير سامة بل صالحة للاكل في مناطق أخرى.

تعريف سمك الميرو ، سمك الوقار ، سمك الفروج ، le Mérou





سمكة بحرية متوطنة في المحيط و البحر في المناطق المدارية بين خطي عرض 39
درجة شمالا و 16 درجة جنوبا و خطي طول 60 درجة شرقا و 17 درجة غربا على
أعماق بين 20 و 200 متر
تعيش على طول الساحل الأفريقي الغربي حتى جنوب أنجولا متضمنة الشواطيء
الجنوبية للبحر الأبيض المتوسط
العدد الإجمالي للشوكات الظهرية 11 شوكة و عدد الإشعاعات الظهرية اللدنة 14 - 16
، عدد الشوكات الشرجية 3 شوكات و عدد الإشعاعات الشرجية اللدنة 7 - 9
تعيش الأسماك البالغة في المناطق صخرية أو طينية أو رملية القاع والأحواض المرجانية
و هي سمكة وحيدة  الجنس أو خنثى تتحول للجنس الآخر عند الحاجة
وفترة التكاثر تتم في شهر مارس وحتى شهر يونيو
وقادره على التكاثر بعد سن الثالثه وتضع







الانثى بيض يتراوح من 1-3 مليون بيضه واما المخاطر التى تهدد هذه السمكه
ونظرا لكونها وجبه لذيذة الطعم وتكاد ان تكون الوجبه الرئيسيه عند بعض
الشعوب والمطاعم الفاخره وغير الفاخره يجعلها هدفا للصيد الترفيهي والصيد
التجاري مما يؤدي الى انقراضها .
الهجرة الموسمية لفصائلها من شواطيء السنغال تتأثر بالمتغيرات المناخية و البيئية
و تعداد الأسماك بشواطيء السنغال و موريتانيا و لكنها لا تلجأ للهجرة إلا
في حالات قليلة و غير معروف تماما دوافعها 





تتغذى هذه السمكة على المحار والاسفنج والمرجان الطري والاسماك الصغيره
والمتوسطه الحجم وتمتاز ايضا بفمها الكبير مع بروز في عظمة الفك الى الخارج
ليساعدها على الامساك وقضم الفريسه
وتعيش السمكه ايضا فى الاعماق
التى تصل الى 100متر ويتراوح طول السمكه الى 120سم ويصل فى بعض الاحيان الى
180سم واما عن متوسط عمر ها فيصل الى
17سنه





تعريف سمك موسى ، solea، sole poisson




سمك موسى (الاسم العلمي: Solea solea) نوع من السمك المفلطح له جمجمة ملتوية بحيث تقع العينان على جانب واحد من الجسم.
 ويعيش هذا السمك قريبًا من الشواطئ في البحار الدافئة، له أعين صغيرة متقاربة، وفم معقوف وجسم بيضي مفلطح. وزعانف الذيل مستديرة الشكل. ينمو سمك موسى إلى طول يترواح بين 25 و65سم ويزن عادة حوالي 0,5 كجم



يستطيع أن يكتسب ألوان القاع بعد أن يطيل النظر إليها وذلك لأن عين السمكة تنقل صور المرئيات إلى العصب البصري ثم إلى المخ ثم إلى العصب الودّي الذي يتصل بجميع الخلايا الملونة وبذلك تأخذ السمكة لون البيئة التي تعيش فيها. ويُعَدُّ سمك موسى الليموني غذاء مهمًا في شمال أوروبا.


والنوع الأمريكي الشائع من سمك موسى المُسَمَّى هوج شوكر يعيش في الساحل الشرقي من أمريكا الشمالية. أما سمك موسى الأسود فهو طعام شائع في المناطق الهندية الباسيفيكية.
وهناك بعض أنواع السمك المفلطح التي تعيش على السواحل، تُسَمَّى أيضًا سمك موسى



هذا النوع من السمك معروف للجميع وسبب تسميته بهذا الاسم : قيل ان سمكة أو عدة اسماك تصادف ان وجدت في النقطة التي ضرب فيها موسى عليه السلام البحر بعصاه فانشق البحر وانشقت السمكة لنصفين ثم استكمل كل نصف ما يلزمه ليبقى حيا.

تعريف سمك لدوراد ، زريقة ، dorade ، daurade






الدوراد أو زريقة أو أمون أو أكلو أوبيسني حسب مختلف المناطق المغربية و لهجاته يعتبره المغاربة من خيرة الأسماك وهو معروف بقوته وجماله , زريقة تقتات بالأساس على الصدفيات بلح البحر "بوزروك"و الحلوزونيات البحرية , إضافة إلى القشريات كجراد البحر "القيمرون" والسلطعون " العقريش", لكن هذا لا يعني أنّها لا تقتات على غيرها فهي تتغدى أيضا على الديدان , الحبار , الأخطبوط .



تزخر السواحل المغربيةالأطلسية و المتوسطية بهذا النّوع من السمك, لما تتوفر في هذه السواحل من
ظروف ملائمة لعيش هذا النّوع الرّائع من السمك, انطلاقا من المياه الدافئة
و وصولا إلى الطعام الغزير و المتنوع .
يصل طول سمكة " الزريقةكحد أقصى إلى 70 سنتيمتر , و وزن حتى 7 كيلوغرام و عمر حتى
9
سنوات ’ تعيش في عمق يصل حتى 500 متر , تتزاوج سمكة " الزريقة  في فصل الرّبيع أي ابتداءا من شهري أبريل و ماي , تضع حتى200.000 بيضة في عش كما الطيور بين الصخور في الأماكن الهادئة ذات العمق المتوسط 30 متر إلى 50 متر بعيدا عن التيارات و الأسماك المفترسة و تبقىحارسة لبيوضها حتى تفقص.




سمكة " الزريقة هي من الأسماك الغالية الثمن إذا ما قورنت بقرينتها "الشرغو  ففي بعض الأحيان يصل ثمن الكيلوغرام الواحد إلى 200 درهم و لعلّ ما يفسّر هذا هو صعوبة صيدها فهي سمكة دائمة الحذر و الإنفرادية في عيشها ,
لذلك تجدها محل اهتمام و عشق كل صيّاد.

 
Design by Wordpress Theme | Bloggerized by Free Blogger Templates | coupon codes تعريب : ق,ب,م